المحاضر/ فضيلة الشيخ أحمد سليمان -حفظه الله
المحاضرة / قضية الانتخابات والموقف منها
المحاضرة : وتشتمل على:-
أولاً: حول أسباب الاختلاف في الصف السلفي
1- اختلاف الأفهام والتعصب لرأي واحد.
2- اختلاف كل ذي راي لرأيه حبا للرئاسة والظهور.
3- لا يجوز نفي السلفية عن الآخرين بحجة غير صحيحة.
4- سوء الظن بالمخالفين.
5- غياب المرجعية الجامعة.
6- الاختلاف في تنزيل الحكم الشرعي على الواقع.
7- قلة العلم والفوضى العلمية .
8- الخلل في ميزان التقويم.
9- عدم التثبت من نقل الكلام.
ثانياً: علاج هذا الاختلاف
1- لابد من تحقيق الإخلاص والتقوى عند الاختلاف.
2- العمل بالعلم والتأسي بالسلف.
3- عدم التعصب لأي واحد.
4- إيجاد المرجعية الجامعة.
5- وساطة الحكماء.
6- تاصيل العلم الشرعي.
7- ضبط الساحة العلمية خاصة على الانترنت.
8- الرفق.
ثالثاً: قضية الانتخابات
* اتفق العلماء على حرمة قيام مجلس تشريعي(أي مجلس يشرع الأحكام) في الدولة الإسلامية .
* إذا كان موجوداً في البلاد فهل يجوز الدخول فيه أم لا؟
على قولين :
القول الأول : الجواز وأدلته.
القول الثاني: المنع وأدلته.
* يحرم على أي مسلم أن يصوت لرجل لا يدين بدين الإسلام.
* الاختيار لابد أن يكون على الدين في الأصل.
ــــــــــــــــــــــــــــ
المحاضرة / قضية الانتخابات والموقف منها
المحاضرة : وتشتمل على:-
أولاً: حول أسباب الاختلاف في الصف السلفي
1- اختلاف الأفهام والتعصب لرأي واحد.
2- اختلاف كل ذي راي لرأيه حبا للرئاسة والظهور.
3- لا يجوز نفي السلفية عن الآخرين بحجة غير صحيحة.
4- سوء الظن بالمخالفين.
5- غياب المرجعية الجامعة.
6- الاختلاف في تنزيل الحكم الشرعي على الواقع.
7- قلة العلم والفوضى العلمية .
8- الخلل في ميزان التقويم.
9- عدم التثبت من نقل الكلام.
ثانياً: علاج هذا الاختلاف
1- لابد من تحقيق الإخلاص والتقوى عند الاختلاف.
2- العمل بالعلم والتأسي بالسلف.
3- عدم التعصب لأي واحد.
4- إيجاد المرجعية الجامعة.
5- وساطة الحكماء.
6- تاصيل العلم الشرعي.
7- ضبط الساحة العلمية خاصة على الانترنت.
8- الرفق.
ثالثاً: قضية الانتخابات
* اتفق العلماء على حرمة قيام مجلس تشريعي(أي مجلس يشرع الأحكام) في الدولة الإسلامية .
* إذا كان موجوداً في البلاد فهل يجوز الدخول فيه أم لا؟
على قولين :
القول الأول : الجواز وأدلته.
القول الثاني: المنع وأدلته.
* يحرم على أي مسلم أن يصوت لرجل لا يدين بدين الإسلام.
* الاختيار لابد أن يكون على الدين في الأصل.
ــــــــــــــــــــــــــــ